تم يوم 9-9 عقد أمسية ثقافية رمضانية بالتعاون بين نادي كفرثلث الرياضي وجمعية كفرثلث الخيرية في صالة الأميرات في البلدة برعاية بنك فلسطين في قلقيلية في سياق نشاطاته (غير في شهر الخير) بحضور لفيف من المثقفين والشباب .
وقد بدأ الحفل بقراءة آيات من الذكر الحكيم وقراءة الفاتحة على أرواح الشهداء والسلام الوطني ، وألقى المعلم كنان عودة كلمة بالنيابة عن الجمعية الخيرية والنادي الرياضي وبين اهتمامهما في معالجة الضعف في التعليم من خلال برنامج الدروس الخصوصية ،والتعليم المجتمعي والذي تعمل فيه منذ ثلاثة أعوام .
وتحدث مدير بنك فلسطين في عزون داود عودة عن الخدمات التي يقدمها بنك فلسطين لكافة شرائح المجتمع وجوائز التوفير، لهذا العام ،ثم تلاها مسابقة ثقافية بين فريقين وهما فريق الشرطة وفريق المعلمين وقد فاز فيها فريق المعلمين وتم تقديم جوائز للفائزين والجمهور المشارك،وألقى رئيس الجمعية الخيرية أ.عبدالعزيز عرار قصيدة شعرية بعنوان : ثورة الغضب.
ولحن المعلم إياد عارف مقطوعة موسيقية.
وقد جرت مناقشة أسباب تدني التحصيل التعليمي في البلدة وأسبابه وتحدث فيه كل من الأستاذ يوسف عودة مدير التربية والتعليم والذي أشار لنقص بعض التخصصات والحاجة لها وأهمية توفير متخصصين فيها ومنها : الفيزياء والرياضيات والكيمياء وتناول أهمية تأهيل المعلمين في تدريب وإعداد خاص، وأن التعليم لا يقاس بمقدرات حفظ المعلومة ،وأهمية البحث عن حلول وليس تشخيص الحالة التي يتفق الجميع عليها في هذا الوطن وهي ليست مشكلة بلد أو مدينة بعينها.
بينما أسهب الأستاذ نعيم الأشقر أمين سر نقابة المعلمين في محافظة قلقيلية في تناول القوانين التي تقيد المعلم والحاجة للاهتمام بكرامته بسن قوانين منصفة في التقاعد وتحسين الرواتب ثم تدريب المعلمين الجدد بصورة أفضل مما يتم أما الأستاذ المتقاعد مدير التربية والتعليم السابق في محافظة طولكرم عبداللطيف تيم عودة فقد بين أن الأسرة تلعب دورا مهما في تحقيق أفضل النتائج عند الطلاب مستعرضا تجارب وخبرات تعليمية متعددة وأن الجينات واحدة وأن طلبة فلسطين حققوا أفضل النتائج في جامعات العالم ،،بينما تعرض الأستاذ المتقاعد حسني ذيب عودة لأهمية تنويع الأساليب التعليمية والتربوية عند المعلم بحيث لا تقتصر على أسلوب واحد وتحدث مدير مدرسة حبله الثانوية بسام محمد شواهنة عن المنهاج الفلسطيني وأهميته وتعرض المعلم حمزة نظمي عيسى ،لدور المعلم صاحب الكفاية وتأثيره على الطلبة أما المهندس رياض عرار ،فقد تناول التنقلات التي تجري في كل عام واختيار المعلمين والمدراء الأكفاء في موقعهم وتأثيره ذلك على العملية التعليمية وقد خرج الجميع بتوصيات مهمة تتمحور حول مراعاة عدة اعتبارات في تحسين التحصيل وهي البيت والمعلم والبيئة المدرسية والمنهاج ومدير المدرسة داعين للحد من التنقلات الكيفية إلا في ضرورة وتكرار اللقاءات في هذا المجال والبحث عن حلول ناجحة للحل.
وقد بدأ الحفل بقراءة آيات من الذكر الحكيم وقراءة الفاتحة على أرواح الشهداء والسلام الوطني ، وألقى المعلم كنان عودة كلمة بالنيابة عن الجمعية الخيرية والنادي الرياضي وبين اهتمامهما في معالجة الضعف في التعليم من خلال برنامج الدروس الخصوصية ،والتعليم المجتمعي والذي تعمل فيه منذ ثلاثة أعوام .
وتحدث مدير بنك فلسطين في عزون داود عودة عن الخدمات التي يقدمها بنك فلسطين لكافة شرائح المجتمع وجوائز التوفير، لهذا العام ،ثم تلاها مسابقة ثقافية بين فريقين وهما فريق الشرطة وفريق المعلمين وقد فاز فيها فريق المعلمين وتم تقديم جوائز للفائزين والجمهور المشارك،وألقى رئيس الجمعية الخيرية أ.عبدالعزيز عرار قصيدة شعرية بعنوان : ثورة الغضب.
ولحن المعلم إياد عارف مقطوعة موسيقية.
وقد جرت مناقشة أسباب تدني التحصيل التعليمي في البلدة وأسبابه وتحدث فيه كل من الأستاذ يوسف عودة مدير التربية والتعليم والذي أشار لنقص بعض التخصصات والحاجة لها وأهمية توفير متخصصين فيها ومنها : الفيزياء والرياضيات والكيمياء وتناول أهمية تأهيل المعلمين في تدريب وإعداد خاص، وأن التعليم لا يقاس بمقدرات حفظ المعلومة ،وأهمية البحث عن حلول وليس تشخيص الحالة التي يتفق الجميع عليها في هذا الوطن وهي ليست مشكلة بلد أو مدينة بعينها.
بينما أسهب الأستاذ نعيم الأشقر أمين سر نقابة المعلمين في محافظة قلقيلية في تناول القوانين التي تقيد المعلم والحاجة للاهتمام بكرامته بسن قوانين منصفة في التقاعد وتحسين الرواتب ثم تدريب المعلمين الجدد بصورة أفضل مما يتم أما الأستاذ المتقاعد مدير التربية والتعليم السابق في محافظة طولكرم عبداللطيف تيم عودة فقد بين أن الأسرة تلعب دورا مهما في تحقيق أفضل النتائج عند الطلاب مستعرضا تجارب وخبرات تعليمية متعددة وأن الجينات واحدة وأن طلبة فلسطين حققوا أفضل النتائج في جامعات العالم ،،بينما تعرض الأستاذ المتقاعد حسني ذيب عودة لأهمية تنويع الأساليب التعليمية والتربوية عند المعلم بحيث لا تقتصر على أسلوب واحد وتحدث مدير مدرسة حبله الثانوية بسام محمد شواهنة عن المنهاج الفلسطيني وأهميته وتعرض المعلم حمزة نظمي عيسى ،لدور المعلم صاحب الكفاية وتأثيره على الطلبة أما المهندس رياض عرار ،فقد تناول التنقلات التي تجري في كل عام واختيار المعلمين والمدراء الأكفاء في موقعهم وتأثيره ذلك على العملية التعليمية وقد خرج الجميع بتوصيات مهمة تتمحور حول مراعاة عدة اعتبارات في تحسين التحصيل وهي البيت والمعلم والبيئة المدرسية والمنهاج ومدير المدرسة داعين للحد من التنقلات الكيفية إلا في ضرورة وتكرار اللقاءات في هذا المجال والبحث عن حلول ناجحة للحل.